مدرسة لقمان الرقمية : تعليم في عالم رقمي مبهج ومبتكر, انضموا إلينا اليوم واكتشفوا عالمًا جديدًا من المعرفة والتحديات.
مدرسة لقمان الرقمية : تعليم في عالم رقمي مبهج ومبتكر, انضموا إلينا اليوم واكتشفوا عالمًا جديدًا من المعرفة والتحديات.
تعد مدرسة لقمان الرقمية مثالًا متميزًا للتعليم الحديث داخل تونس وخارجها، حيث تسعى إلى تقديم تجربة تعليمية فريدة تمزج بين المعرفة والتطور التكنولوجي. توفر مدرسة لقمان الرقمية للتلاميذ باقات متعددة تشمل دروسًا مسجلة وملخصات شاملة للبرامج الرسمية وحصصًا مباشرة وتفاعلية في جميع المستويات الدراسية.
قيمنا :
• تمكين التلاميذ من تعلم مهارات جديدة وتحقيق أهدافهم التعليمية
• السعي لتحقيق أعلى المعايير في كل ما نفعل
• تعزيز روح المشاركة بين التلاميذ والأولياء والإطار التربوي من خلال التعاون والتواصل المفتوح
لدينا خبرة تتجاوز العشر سنوات في مجال التعليم الحضوري والتعليم عن بعد، مما يجعل منصتنا رائدة في مجالها. اكتسبنا بفضل هذه الخبرة فهماً عميقاً لاحتياجات التلاميذ بمختلف أعمارهم ومستوياتهم وأصبحنا قادرين على تقديم أساليب تدريس مبتكرة تساهم في تعزيز الفهم والتفاعل وتراعي الفروق الفردية للتلاميذ. كما أن سنوات العمل الطويلة مع عدة تلاميذ وأولياء أمور أكسبتنا القدرة على التكيف مع التحديات التعليمية المختلفة وتقديم حلول فعالة تدعم نجاح التلاميذ وتميزهم.
تقدم منصتنا محتوى إبداعيا يخرج التلاميذ من بيئة التعليم المدرسي التقليدي، وينقلهم إلى أساليب تعليم مبتكرة. نركز في مدرسة لقمان الرقمية على تقديم دروس مبسطة توضح المفاهيم بشكل سهل وميسر، مما يساعد التلاميذ على فهم المعلومات بعمق وتطبيقها بكفاءة.
يتكون طاقم التدريس لدينا من معلمين وأساتذة ذوي خبرة طويلة وكفاءة عالية يعملون بشغف لتقديم رحلة تعليمية شيقة تعزز التفكير النقدي والتفكير الإبداعي للتلاميذ كما تلبي الاحتياجات الخاصة لكل التلميذ.
مدرستنا تتيح للتلميذ الفرصة للتفاعل مع المعلمين والأساتذة خلال الحصص المباشرة أو بعدها، حيث أن الحصص المباشرة في منصتنا هي حصص تفاعلية وليست محاضرات. لهذا، نحن نحرص على أن يكون عدد التلاميذ في كل مجموعة مدروسا بما يضمن لكل تلميذ الحصول على الاهتمام اللازم من قبل المدرس.
يمتلك التلميذ الحرية الكاملة في وضع جدوله الدراسي الخاص، مما يساعده على التوازن بين متطلبات الدراسة واحتياجاته الشخصية الأخرى. كما يمكنه الوصول إلى المحتوى التعليمي في أي وقت يريده، سواء كان في المنزل أو أثناء التنقل، وذلك يعزز من قدراته في التعلم الذاتي.
مع مدرسة لقمان الرقمية، يمكن للولي أن يكون شريكًا فعّالًا لابنه في رحلة التعلم عبر متابعة المحتوى التعليمي المقدم له، مما يتيح للولي الاطلاع على تقدم التلميذ وفهم احتياجاته التعليمية بشكل أفضل. من خلال هذه الشراكة، يمكن للولي دعم ابنه وتشجيعه على تحقيق أهدافه التعليمية.